مع تطور الاقتصاد، يتزايد اهتمام الناس بجودة الهواء. ومع ذلك، فإن معدل انتشار المنتجات الجديدة في فئة أجهزة تنقية الهواء غير كافٍ حاليًا، حيث أن أكثر من ثلث الصناعة الإجمالية هي منتجات قديمة يزيد عمرها عن ثلاث سنوات. من ناحية، في ظل ركود الصناعة، تتباطأ وتيرة الابتكارات الجديدة للشركات، ولا تكفي عمليات تحديث المنتجات؛ ما يؤدي إلى عدم اهتمام المنتجات الجديدة، وضعف قدرتها على التجدد.
ورغم ذلك، لا تزال الشركات والمصانع تجري تغييرات من أجل العثور على نمو جديد، وتظهر ثلاثة اتجاهات رئيسية.
أولاً، المنتجات ذات معدل نقل الهواء النظيف المرتفع. يشهد سوق منتجات إزالة الجسيمات PM2.5 واسعة النطاق (معدل نقل الهواء النظيف أعلى من 400 متر مكعب/ساعة) ومنتجات إزالة الفورمالديهايد واسعة النطاق (معدل نقل الهواء النظيف أعلى من 200 متر مكعب/ساعة) توسعاً ملحوظاً. ويرجع ذلك إلى صعوبة إدراك أداء جهاز تنقية الهواء نفسه، حيث يعتمد المستهلكون فقط على قيم المعلمات لتقييم أداء المنتج. هناك مفهوم استهلاكي راسخ في أذهاننا، وهو إنفاق نفس المبلغ، وشراء كميات كبيرة بدلاً من الكميات الصغيرة، فالمعايير الكبيرة تمنح الناس شعوراً بالرضا.
ثانيًا، المنتجات المركبة. من ناحية، تُركّب هذه المنتجات لتُدمج وتتكامل احتياجات تحسين الهواء المختلفة، مثل الترطيب والتنقية وإزالة الرطوبة ونظام التهوية. يُمكّن دمج هذه الوظائف من كسر منتجات التنقية أحادية الوظيفة، وتلبية احتياجات المستهلكين المختلفة، وتجنب تكرار الأجهزة المنزلية، مما يوفر مساحة المنزل. من ناحية أخرى، يُمكّن تجميع المنتجات، الذي يجمع بين التنقية والروبوتات المتنقلة، جهاز تنقية الهواء من التخلص من قيود المسافة، وفي الوقت نفسه، يُعزز الإحساس بالتقنية. أو يُمكنك دمج المنتج مع تطبيق جوال والتحكم به عن بُعد باستخدام هاتفك.
ثالثًا، دمج تصميم أثاث المنزل. تظهر أنماط المنتجات الأرضية، والمكتبية، والمربعة، والمستديرة، وغيرها في تدفق لا ينضب، مما يجعل جهاز تنقية الهواء أكثر اندماجًا في التصميم العام للمنزل. لم يعد مظهر المنتج واحدًا، بل أصبح هناك خيارات أكثر. لم يعد لون المنتج أبيضًا واحدًا، بل تمت إضافة تصاميم مثل القماش والخيزران.
لدى Airdow تشكيلة واسعة من المنتجات، تتراوح من الصغيرة إلى الكبيرة، بأشكال وألوان متنوعة، ويمكن تخصيصها حسب متطلبات العميل. لمن يحتاج جهاز تنقية هواء، تفضلوا بزيارة Airdow!
وقت النشر: ٢٥ يناير ٢٠٢٢